أمام اصرار الانسان () على العيش حياة طبيعية كأي إنسان اخر خلقه الله على كوكب الارض
مهما كانت الاعاقة سواءا كانت جسدية أم ذهنية فهي لا تشكل إعاقة حقيقية للكثير من الناس الذين يوصفون بالمعاقين أو ظوي الاحتياجات الخاصة،
السؤال الحقيقي هو : هل تريد أن تكمل باقي حياتك معاقا ؟